THE SMART TRICK OF أسباب الفجوة بين الأجيال THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of أسباب الفجوة بين الأجيال That Nobody is Discussing

The smart Trick of أسباب الفجوة بين الأجيال That Nobody is Discussing

Blog Article



يُنشئ كل جيل لغة عامية جديدة ولكن مع التطور التكنولوجي اتسع مفهوم الفجوات بين الأجيال القديمة والأجيال الحديثة، فعلى سبيل المثال "يعني مصطلح 'مهارات التواصل' الكتابة والتحدث بشكل رسمي للموظف المتقدم بالعمر، بينما قد يعني المصطلح نفسه للموظف العشريني البريد الإلكتروني والمرسال الفوري" فهي تعني في عصرنا هذا محادثات خاصة ومتعددة لدى كل شخص تكون في الهواتف المحمولة والرسائل النصية، فقد طور "مستخدمي الهاتف" شكل اللغة العامية والكتابة بلغة غير مألوفة وهما غالباً ليستا خارج إطار التكنلوجيا الذكية، ويعتمد استخدام الأطفال المتزايد للأجهزة التكنولوجية الشخصية كالهواتف المحمولة للتعريف بأنفسهم وإنشاء بيئة اجتماعية بعيدة عن أسرهم وتغيير طريقة تواصلهم مع ابائهم، فقد شجعت الهواتف المحمولة والمرسال الفوري والبريد الإلكتروني المستخدمين الشباب لإنشاء ابداعاتهم وميولهم ولغتهم الكتابية الخاصة بهم التي أعطتهم فرصة جوهرية غير متوقعة، فقد أصبحوا على تواصل أكثر من ما مضى ولكن ابتعدوا كثيراً عن الاستقلالية، فعلى وجه الخصوص أصبحت الرسائل النصية لهذا الجيل غير مستخدمة".

القيم الثقافية: يميل الشباب إلى تبني قضايا مثل المساواة وحقوق الإنسان، بينما قد يتمسك الجيل الأكبر بالقيم التقليدية.

اللغة العامية هي تغير دائم لمجموعة من الكلمات أو العبارات العامية التي يستخدمها المتحدثون لإنشاء أو لتعزيز الهوية الاجتماعية أو للتماسك في المجموعة أو مع اتجاهٍ في المجتمع ككل، فكل جيل من الأجيال المتعاقبة في المجتمع يصارع لإنشاء هويته الفريدة الخاصة به من بين سابقيته ويمكن تحديد الفجوة الجيلية التي تُؤثر تأثيراً كبيراً على التغير والتكيف المستمرين في اللغة العامية، وتعتبر اللغة العامية غالباً كلهجة سريعة الزوال وتتطلب كلمات جديدة ثابتة لتلبية المتطلبات سريعة التغير في الخصائص، بينما تحافظ معظم المصطلحات العامية على مدة شعبية وجيزة، وتقدم اللغة العامية ستار عامي سريع ومتاح بسهولة لإنشاء الفجوة الجيلية وحفظها في المحتوى الاجتماعي.

مصادقة الأبناء: وهذا من أفضل الأمور التي تقرب بين الأجيال القديمة والحديثة.

وقد أشارت بعض الدراسات الاجتماعية، إلى أسباب هذه المشكلة، وطرحت العديد من الحلول لها، وفي الوقت نفسه أكدت أن جيل الآباء إذا كان يُتقن فن التعامل مع الحالات المعقدة والأمور الطارئة، فعلى جيل الأبناء أن يُقدّر تلك الحكمة، ولا يصطدم ومعها، وأن يتعايش الجيلان معًا في ظل توافق وتقارب لا اختلاف وتباعد.

وعلاوة على ذلك، تستخدم بعض الأسر المهاجرة والمجتمعات أيضاً لغة السمسرة لضم الأطفال مع مساعي الأسرة والمجتمع المدني، فيصبح دمج الطفل مهم جداً لتشكيل الروابط بين المجتمعات المهاجرة الجديدة والثقافة السائدة والأشكال الجديدة من الأنظمة البيروقراطية، بالإضافة إلى أنها تقدم للطفل التطور عن طريق تعلمها والاستمرار فيها.

الاختلافات بين الأجيال والتي يمكن أن تؤدي إلى صعوبات في فهم بعضهم البعض، تسمى فجوات الأجيال في علم النفس، حيث استكشف علماء النفس مجموعة من الأجيال، ولكل جيل مجموعة فريدة من الخصائص والمعايير.

الشيء المثير للجدل هو أنه أصبح هناك اتجاه عام لدى الأفراد بأن حيازة العلامات التجارية له دلالة على المستوى الاجتماعي لهم، فالعلامات التجارية العالمية باهظة الثمن دليل على علو المكانة الاجتماعية للأفراد.

أصبح تطبيق إنستجرام ساحة للتباهي المجتمعي والسعي لتقديم الصورة المثالية للحياة المرفهة. وحقيقة الأمر أن الحياة لا تكون بهذه السعادة والنقاوة والصفاء وراحة البال في الواقع، وإنما هذه هي الصورة التي يصدرها التطبيق لجمهوره.

وقاد رأس النظام في مصر حملة التشوية المتعمدة ضد الإسلام، وصرح بها حين دعا إلى ثورة تجديد دينية، قائلًا إن هناك أفكارًا ونصوصًا تمَّ تقديسها على مدى قرون وباتت مصدر قلق للعالم كله. واستكملت وسائل الإعلام الرسمي وغير الرسمي مسيرة طمس الهوية الإسلامية والتشكيك في الدين، ووَصَل الأمر إلى حد إنشاء مراكز لهذا الغرض، مثل مركز “تكوين”، الذي أسسه إبراهيم عيسى وإسلام البحيري ويوسف زيدان وغيرهم من المعروفين بتشكيكهم في الصحابة والسنة النبوية والعقيدة والثوابت الشرعية.

الفجوة الجيلية ليست بالضرورة سلبية، بل هي فرصة لفهم التباينات الثقافية والاجتماعية التي تجعل المجتمع أكثر تنوعًا.

يمكن أن يلجأ الأبناء إلى أشخاص أكثر تفهماً لهم حتى وإن أسباب الفجوة بين الأجيال كانوا من خارج العائلة وهذا قد يعرضهم للمخاطر.

التحلي بالصبر: وهو من مفاتيح تلاقي وجهات النظر بين الأجيال.

يلعب مفهوم فجوة الأجيال في علم النفس دورًا كبيرًا في الأعمال التجارية؛ هذا لأنه من أجل البيع لمجموعات مختلفة ويجب على الشركات إيجاد طرق لتحقيق التوازن بين احتياجات وآراء الأفراد من تلك المجموعات، حيث يجب أن تكون الشركات على دراية بالتغيرات الديموغرافية والأجناس لقاعدة عملائها، والتي يمكن أن تؤثر على دورات الأعمال والنتائج النهائية.

Report this page